سميرة ابراهيم تبكي بعد صدور القرار بتبرئة الطبيب المتهم بتوقيع فحص العذرية عليها أثناء احتجازها في مظاهرات آذار الماضي بالقاهرة
- تكمل الثورة السورية اليوم عاماً كاملاً، وهذه عجوز تمشي في الشارع
الرئيسي للرستن القريبة من حمص والتي تعرضت للكثير من المذابح والقصف منذ
بداية الثورة، وكانت حمص شهدت منذ أيام مجزرة وحشية راح ضحيتها 50 طفلاً
وامرأة.
نساء ليبيا يطالبن بالوحدة الوطنية ويرفضن الفيدرالية.
امرأة ليبية تبكي خوفاً واحتجاجاً على التقسيم
الفلسطينيات يندبن في جنازة حمادة سليمان أبو مطلق 24 عاماً الذي اغتاله الاحتلال الاسرائيلي في غزة
نساء تبتيات في المفنى يقلدن رجالا لقوا حتفهم في مايسمى بالتضحية بالنفس،
النساء قمن بهذا التقليد في الذكرى الخامسة والثلاثين لـ "انتفاضة المرأة "
الهندية الذي يقام في 12 آذار
- عجوز فقيرة من سامبا الغربية تقوم بتحضير ثوبها التراثي لتبيعه للسواح بحثا عن لقمة العيش
يابانيات يحيين ذكرى ضحايا الزلزال الكبير الذي ضرب اليابان في 11 آذار من
العام الماضي، حيث يتركن هذه القناديل لتطفو على سطح البحر.
- امرأة هندية بين حطام منزلها في حيدرأباد المصنوع من ألواح الصفيح ولكنه كان ملجأها الوحيد.
امرأة هندية واطفالها يبكون على حيهم الذي احترق بالكامل في منطقة حيدرأباد
إثر اندلاع حريق في هذه المنطقة السكنية راح ضحيته طفل وأصيب كثيرون
الاحظ ان من لهاا النصييب الاكبر من الحزن هي المرااءه العربيه للاسف
- تكمل الثورة السورية اليوم عاماً كاملاً، وهذه عجوز تمشي في الشارع
الرئيسي للرستن القريبة من حمص والتي تعرضت للكثير من المذابح والقصف منذ
بداية الثورة، وكانت حمص شهدت منذ أيام مجزرة وحشية راح ضحيتها 50 طفلاً
وامرأة.
نساء ليبيا يطالبن بالوحدة الوطنية ويرفضن الفيدرالية.
امرأة ليبية تبكي خوفاً واحتجاجاً على التقسيم
الفلسطينيات يندبن في جنازة حمادة سليمان أبو مطلق 24 عاماً الذي اغتاله الاحتلال الاسرائيلي في غزة
نساء تبتيات في المفنى يقلدن رجالا لقوا حتفهم في مايسمى بالتضحية بالنفس،
النساء قمن بهذا التقليد في الذكرى الخامسة والثلاثين لـ "انتفاضة المرأة "
الهندية الذي يقام في 12 آذار
- عجوز فقيرة من سامبا الغربية تقوم بتحضير ثوبها التراثي لتبيعه للسواح بحثا عن لقمة العيش
يابانيات يحيين ذكرى ضحايا الزلزال الكبير الذي ضرب اليابان في 11 آذار من
العام الماضي، حيث يتركن هذه القناديل لتطفو على سطح البحر.
- امرأة هندية بين حطام منزلها في حيدرأباد المصنوع من ألواح الصفيح ولكنه كان ملجأها الوحيد.
امرأة هندية واطفالها يبكون على حيهم الذي احترق بالكامل في منطقة حيدرأباد
إثر اندلاع حريق في هذه المنطقة السكنية راح ضحيته طفل وأصيب كثيرون
الاحظ ان من لهاا النصييب الاكبر من الحزن هي المرااءه العربيه للاسف