بسم الله الرحمن الرحيم
هي كلمتين بخاطري بقولها لجل أستريح..
للإنسان
علاوة على جمال الخلقة متممات أخرى لا تستطيع خلقته وما فيها من جمال أن
تجعله يصل لهذه المتممات ليكون مقبول أو محبب لدى الآخرين..
الجمال لوحده غير كافي..!
هوَ الغرور بلا شك من يشربك بين براثنه ضحاياه فيصبحون كالجماليات الجامدة!
الله جميل ويحب الجمال ونحنُ أيضاً نُحب الجمال..!فهل جمال الإنسان الشكلي كافي ليتوقف عنده الأنسان كما يتوقف كل (مغرور).!
هي كلمتين بخاطري بقولها لجل أستريح..
للإنسان
علاوة على جمال الخلقة متممات أخرى لا تستطيع خلقته وما فيها من جمال أن
تجعله يصل لهذه المتممات ليكون مقبول أو محبب لدى الآخرين..
الجمال لوحده غير كافي..!
هوَ الغرور بلا شك من يشربك بين براثنه ضحاياه فيصبحون كالجماليات الجامدة!
الله جميل ويحب الجمال ونحنُ أيضاً نُحب الجمال..!فهل جمال الإنسان الشكلي كافي ليتوقف عنده الأنسان كما يتوقف كل (مغرور).!
عندما يتوقف الإنسان عند هذه النقطة لمجرد أنه جميل في الخلقة ويكتفي.
فإنه يعيش إنسان مفرغ (أخرق)..!عفواً هكذا يُرى..
الأخلاق في الإنسان هي مرآة تربيته هي من تحدد من يكون وما هيَ البيئة التي تربى فيها.طالحة أم صالحة وهكذا..!
لو
يعلم كل مغتر في خلقته أن الإنسان كالإناء وما بداخله هوَ من يحدد قبوله
من عدمه لسارع في تفريغ ما بداخله من غرور مرضي وأغرق إناءهُ بمكارم
الأخلاق..!
ربما لم يسمعوا يوماً
بــ[المثل~
(كٌل إناءٍ بما فيهِ ينضُح)
هل يفقه هؤلاء أم هم لا يفقهون